طموحنا في الاستدامة
اكتشفوا
أريد أن أكون جزءًا مما سيحدث في المستقبل.
طموحنا في الاستدامة يُركِّز على الجوانب التي نؤمن بأن شانيل Chanel قادرة على إحداث أعظم أثر إيجابي فيها: تعافي الطبيعة، وحماية المناخ، والاستثمار في التدوير؛ ودعم الكرامة وتوفير الفرص للجميع، ولا سيما العمل على استقلالية المرأة.
بينما نواجه تحدّيات مُلحّة في الحاضر والمستقبل، فإننا نستهدف أن نكون جزءًا من مستقبل لا بد من قدومه:عالم يزدهر فيه الناس والطبيعة والأعمال معًا.
اقرؤوا المزيد أدناه.
تعافي الطبيعة والمناخ
دارُنا وموظفونا وصحة كوكبنا تتوقف على الطبيعة. ونعتمد على مواد ومكونات من مصادر طبيعية من أجل تصنيع منتجاتنا، ونضع جمال العالم الطبيعي نصب أعيننا كي نستلهم منه الإبداع.
نقلل من أثر أنشطتنا وعملياتنا، ونتخطى ما هو أبعد من بصمتنا البيئية لتسريع التقدُّم. وضعنا هدفًا لبلوغ الحد الصافي الصفري من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بحلول عام 2040 عبر سلسلة القيمة الخاصة بنا.
نولي الأولوية حيث نستطيع إحداث أعظم أثر إيجابي: نعمل على تطوير أعمالنا بحلول منخفضة الكربون؛ ونتعاون مع الشركاء والمورّدين ومجال الصناعة الأوسع نطاقًا كي نتصدى للتحدّيات؛ ونستثمر في الممارسات المتجددة والحلول المستندة إلى الطبيعة لصالح سلاسل إمدادنا ونطاقات المشهد الخاص بنا إلى جانب دعم انتقال عادل إلى عالم ذي صافي انبعاثات صفري.
الاستثمار في التدوير
باعتبارنا دارًا فاخرة، فإن إبداع المنتجات الاستثنائية هو جزء من خبرتنا الحرفية.
ونستكشف الفرص لزيادة المتانة ومعدلات دورة الحياة لكل من منتجاتنا وموادنا وأماكننا للمساعدة على تقليل أثرنا على الطبيعة. ينصب تركيزنا على الاهتمام بإبداعاتنا بحيث يمكن توارثها عبر الأجيال، ونستثمر في الانتقال إلى أنظمة قائمة على التدوير.
مناصرة الكرامة والفرص
الموظفون هم قلب شانيل Chanel النابض، بدءًا من مزارعي الزهور في مختبراتنا المفتوحة، ومرورًا بالحرفيين الذين تم صقل مهاراتهم المتخصصة وتوارثها عبر عقود، ونهايةً بالعاملين ضمن سلاسل الإمداد الخاصة بنا وأولئك العاملين في بوتيكاتنا الذين يُشكِّلون تجارب عملائنا.
على مدى أكثر من 100 عام، احترمنا واستثمرنا في الموظفين والمجتمعات التي تقف وراء علامتنا التجارية لأننا نؤمن بأن الجميع، داخل وخارج دارنا، يستحق المعاملة بكرامة واحترام وأن يحظى بالفرصة للازدهار.
النهوض باستقلالية المرأة
تم تأسيس شانيل Chanel بواسطة غابريال شانيل، والتي أعادت تصوُّر إبداعات للمرأة وشكَّلت مصيرها بنفسها.
تظل المرأة في صميم كل ما نفعله، وضمان حصول المرأة على صوت متساوٍ والأمان لاتخاذ القرارات التي تريدها في الحياة متأصل بعمق في تراثنا. واليوم، ندعم النساء داخل دارنا وخارجها في حق تقرير المصير، بهدف تعزيز التأثير الذي تضفيه المساواة بين الجنسين على العالم.
المصادر والتقارير
