LES EXCLUSIFS DE

يكمن قلب الشغف الإبداعي في 31 شارع كامبون، عنوان استوديو الابتكار لغابريال شانيل.

غابريال شانيل دفعها شغفها بالحظ إلى تقديم أول مجموعة مجوهرات راقية لها، "Bijoux de Diamants"، والتي تم طرحها في عام 1932.

"مؤثرة" هي الكلمة التي وصفت بها أمريكا غابريال شانيل في عام 1957 عندما حصلت على جائزة أزياء نيمان ماركوس لأكثر مصممة أزياء تأثيرًا في القرن العشرين.

تكتسب اللمسة الطبيعية فروقًا دقيقة عندما تصبح أسلوبًا. لطالما احتل اللون البيج وأناقته المريحة مكانًا خاصًا في لوحة ألوان شانيل CHANEL.

أصبحت تلك الرغبة السرية في الذهاب إلى ملاذ حقيقة واقعة ذات يوم في عام 1920 بشراء هذا المنزل في جارش بفرنسا: بيل رسبيرو.

تنعكس طاقة العشرينات الهادرة، تلك الحقبة التي كانت حرية الإبداع في أوج عظمتها، في النشاط الاجتماعي والثقافي والفني غير المسبوق في ذلك الوقت.

الاستقلال كلمة مكونة من 3 أحرف توضح العامل الحاسم في مستقبل غابريال شانيل: "بوي".

غموض عالم خيالي صميمي وفاخر، الذي يتجسد على ستائر كورومانديل التي تغطي جدران شقة مادموازيل شانيل.

انعكست حماسة شغف جديد في إبداعات غابريال شانيل عندما التقت بالدوق الأكبر ديميتري، الروسي المنفي في باريس، في عام 1920.

العفوية؛ إحساس، يبث الحياة في جمود الأشياء.

يتألق سخاء الغردينيا عندما تضفي عبيرها على زهرة تشبهها ولكن لا رائحة لها.

الاسترخاء، أو الضرورة الغريزية للراحة، كان حاضرًا في جميع ابتكارات غابريال شانيل.

مثلت أناقة الفيلا التي بنتها غابريال شانيل في جنوب فرنسا مصدرإلهام لوحة "اللحظة المذهلة" التي رسمها أحد مدعووها.

تباهي غابريال شانيل، الذي بدونه لا يمكن أن تتحرر أبدًا. لم تسمح بتعريفها ببرجها الفلكي، بل جسدته بالكامل، وأصبح الأسد حيوانها الجالب للحظ السعيد.

البراعة هو ما استخدمته ميسيا سيرت بحنكة شديدة، لافتة لانتباه أي شخص.

تكمن المثابرة في تحقيق هذا الحلم في 18 ساحة فاندوم التي تضم قطع المجوهرات الراقية لشانيل CHANEL بكل فخامتها ورنقها.

روح ماء عطر N°22 مستمدة من عبقرية صانعها، إرنست بوه، ويحمل هذا العطر نفس الطابع المبتكر لعطر N°5.

إن عمق جذور هذه الشجرة الشاهقة يذكرنا بجذور غابريال شانيل نفسها.